الفاكهة المسموح بها في الرجيم

الفاكهة المسموح بها في الرجيم

الفاكهة المسموح بها في الرجيم

حمية الفاكهة

الفاكهة هي وجبة خفيفة جاهزة للأكل تحتوي على فيتامينات وألياف غذائية بالإضافة إلى المعادن التي تساعد في الأكل الصحي ، والفواكه من الأطعمة التي يمكن أن تساعد في إنقاص الوزن ، وقليلة السعرات الحرارية ، وغنية بالألياف والمعادن ، ويعرف نظام الفاكهة بالنظام الغذائي. نباتي مقيد للغاية يستبعد المنتجات الحيوانية مثل منتجات الألبان ؛ بالإضافة إلى الفواكه المجففة ، يمكن أيضًا تناول الفواكه الطازجة ، ويمكن تناول الخضار والمكسرات بكميات معتدلة ، ويجب استشارة أخصائي لتقديم المشورة بشأن نظام غذائي للفاكهة دون أي مخاطر صحية. يتم عرض أفضل أنواع الفاكهة المسموح بها في النظام الغذائي في هذه المقالة.

الفاكهة مسموح بها في النظام الغذائي

تعتبر حمية الفاكهة من الأنظمة التي تزود الجسم بالألياف الغذائية المفيدة لأنها تعمل على تنشيط حركة الأمعاء وخفض نسبة الكوليسترول مثل الفراولة والتفاح ، وتعتبر من أفضل الفواكه المسموح بها في النظام الغذائي ، كما أن بعض الفواكه مثل البرتقال والفلفل الأحمر تحتوي على فيتامين سي الذي يحمي. صحة اللثة والأسنان وحماية جهاز المناعة بالجسم ، وأنواع أخرى مثل البطيخ والموز والجوافة تحتوي على البوتاسيوم الذي يساعد في تنظيم سوائل الجسم والحفاظ على ضغط الدم. يمكن أن تساعد الفواكه الاستوائية والبرتقال في إنتاج خلايا الدم الحمراء وإنتاجها. يعد الخوخ والخوخ الأسود من أفضل الفواكه المسموح بها في النظام الغذائي حيث أنهما من الفواكه المضادة للأكسدة لحماية البشرة ومكافحة الشيخوخة.

مخاطر حمية الفاكهة

بعد ذكر أهم الفاكهة المسموح بها في النظام الغذائي ، تجدر الإشارة إلى أن تناول الفاكهة في النظام الغذائي يعتبر نظامًا غذائيًا منخفض السعرات الحرارية ، فهو سيعطي إحساسًا بالشبع عند تناول الكثير من الفاكهة ، لاحتوائها على الماء والألياف ، كما تحتوي الفواكه على الفركتوز وهو نوع من السكر الطبيعي. من الضار تناول كميات كبيرة ، لكن لا داعي للقلق من أن الفاكهة لا تحتوي على كميات كبيرة من الفركتوز. لكن الفواكه المسموح بها في النظام الغذائي قد تفتقر إلى العناصر الأساسية التي يحتاجها الجسم ، مثل الكالسيوم وفيتامين ب والبروتينات وأوميغا 3 مما يؤدي إلى سوء التغذية وسوف تتغير عملية التمثيل الغذائي ويؤدي إلى بطء العمل للحفاظ على احتياطي الطاقة في الجسم. في حالة فقر الدم وهشاشة العظام ونضوب الكالسيوم ، يشعر الشخص أيضًا بالإرهاق وانخفاض في جهاز المناعة ، كما أن حمية الفاكهة ستكون ضارة لمرضى السكري لأن النظام الغذائي القائم على الفاكهة غني بالسكر رغم أنه يعتبر مصدرًا طبيعيًا. .

اختبار النظام الغذائي المتوازن لمشكلة السمنة

تعتبر السمنة من الاضطرابات التي يسببها وجود كميات كبيرة من الدهون في الجسم مما يزيد من مخاطر الإصابة بالأمراض المزمنة مثل السكري وأمراض القلب وارتفاع ضغط الدم ، ويجب اتباع نظام غذائي متوازن يتضمن الفحوصات والضوابط التالية لحل مشكلة السمنة وفقدان الوزن:

  • التاريخ الصحي للمريض: المكان الذي أخذ فيه الطبيب وزن المريض وتاريخه الصحي ، والعادات التي اتبعها أثناء ممارسة الرياضة ، وطريقة تناول الطعام بالإضافة إلى الدواء الذي تناوله ، والضغط النفسي والحالة النفسية ، والتاريخ الصحي للأسرة للكشف عما إذا كان الشخص قد تعرض للمرض.
  • الفحص البدني العام: قياس حجم الجسم والعلامات الحيوية وقياس ضغط الدم ومعدل ضربات القلب وفحص البطن والرئتين والتأكد من سلامتهم.
  • قياس مؤشر كتلة الجسم: يتم قياس مؤشر كتلة الجسم (BMI) لتحديد مستوى السمنة ، حيث يساعد قياس مؤشر كتلة الجسم في تحديد المخاطر الصحية التي قد تتعرض لها.
  • قياس محيط الخصر: يمكن أن يزيد محيط الخصر أو الدهون الحشوية في البطن من خطر الإصابة بالأمراض المزمنة مثل أمراض القلب والسكري.
  • التحقق من وجود مشاكل صحية أخرى: يقوم الطبيب بإجراء فحوصات طبية للتحقق من وجود مشاكل صحية محتملة مثل السكري وارتفاع ضغط الدم.
  • تحاليل الدم: يجب إجراء فحوصات الجسم الشاملة للتأكد من خلو الشخص من الأمراض ، وقد تشمل هذه الفحوصات ، وفحص وظائف الكبد ، والكوليسترول ، وجلوكوز الصيام ، وفحص الغدة الدرقية ، وقد يوصي الطبيب باختبارات القلب مثل رسم القلب ، ويمكن للطبيب أن يوصي بأفضل فاكهة للمريض يسمح النظام الغذائي بالتخفيف من مشكلة السمنة ، وسيقوم الطبيب بتحديد أفضل الطرق التي يمكن للمريض اتباعها لإنقاص الوزن وهي تغيير النظام الغذائي أو ممارسة الرياضة أو تناول الأدوية الموصوفة لإنقاص الوزن أو اللجوء إلى الجراحة.

نصيحة مهمة عند اتباع نظام غذائي

عند التخطيط لخسارة الوزن ، قد يكون الأمر مخيفًا لكثير من الأشخاص لأنهم لا يعرفون الطريقة الصحيحة لفقدان الوزن ، ويمكن تقديم أهم النصائح لفقدان الوزن الأكثر فاعلية من خلال النصائح التالية:

  • الأكل ببطء: يساعدك ذلك على الشعور بالشبع والاستمتاع بالوجبة.
  • سجل الطعام: تسجيل قائمة الأطعمة التي يتم تناولها على مدار الأسبوع يساعد في إنقاص الوزن وتحديد أفضل أنواع الفاكهة المسموح بها في النظام الغذائي
  • التمرين: سواء كنت جالسًا أو تمشي ، فإن التمارين تساعد على حرق الدهون.
  • الحصول على ساعات نوم كافية: يمكن أن يرتبط النوم بزيادة السعرات الحرارية وبعض السلوكيات التي تساهم في زيادة الوزن.
  • عدم تخطي الوجبات: ينتج عن ذلك استهلاك المزيد من السعرات الحرارية إذا فاتك وجبة أثناء اليوم.
  • شرب الماء: يساعد الماء الشخص على الشعور بالشبع ، خاصة عندما يشرب كأسان قبل الوجبة بوقت طويل.
  • زيادة الحجم مرة واحدة في الأسبوع: يتم ذلك من خلال ارتداء نفس الملابس التي بدأ الشخص في التخطيط لنظام غذائي بها.
  • تجنب المشروبات السائلة عالية السعرات الحرارية.
  • تناول الكثير من الخضار.
  • تجنب تناول الوجبات السريعة.
  • استخدم الأطباق المقسمة لتحديد الكميات التي يجب تناولها أثناء الوجبة.
  • تناول الفطور.